ولاحظ استخدام القناة للجانب التفاعلي من هذه المنصة قصد حث المستخدمين على مناقشة المواضيع المتناولة غير أن أورونيوز نادرا ما تجيب عن أسئلة المستخدمين.
وأشار الباحث إلى استخدام القناة لروابط داخلية فقط، والقصد من ذلك دفع مستخدمي تويتر إلى الإبحار على موقع الأنترنات التابع لها.
وفي الختام أشارت الدراسة إلى غياب قيمة مضافة للميديا الاجتماعية على الجانب التحريري للقناة.
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق